LEBANESE SITE

علم لبنان وأرزة يتوسطانها، انها سيارة “ليرة” النموذجية، أول سيارة كهربائية تعمل أيضا على الطاقة الشمسية تُصنع في لبنان وفي الوطن العربي بمواصفات مميزة.ويؤكد صاحب هذه المُبادرة الفردية المهندس الميكانيكي هشام حسامي ان فكرة تصنيع السيارة انبثقت من الأزمات الاقتصادية التي يمر بها البلد. فحسامي كونه يأتي من خلفية صناعية ولديه خبرة طويلة بمجال صناعة الماكينات، قرر مع بدء الأزمة في لبنان تقديم فكرة جديدة وفريدة من نوعها تستطيع ان تنهض بالبلد وان تكون بداية مخرج لحل الأزمة الاقتصادية وارتفاع سعر صرف الدولار وأسعار المحروقات، فولدت سيارة “ليرة” من قلب المُعاناة والهدف من تسميتها رفع اسم العملة الوطنية ودعم الاقتصاد اللبناني. يوضح حسامي عبر “لبنان 24” ان “تأجيل الحفل جاء بناء لطلب من وزير الاقتصاد أمين سلام بهدف توسيع نطاق المُشاركة فيه وليتمكن وزير الطاقة وليد فياض من التواجد أيضا في الحفل، كاشفا انه “تم تحديد موعد جديد لإطلاق “ليرة” في 8 تموز المقبل”. ويُشير حسامي إلى انه “أجرى مؤخرا عملية طلاء للسيارة لكي تظهر بشكلها النهائي ولكن من دون إجراء أي تعديلات على الهيكل أو المُحرك”، لا...

وكشف سلطان أبو راس سبب بكائه عند تخرج ابنته (سميرة)، موضحا أنه تبناها عام 2001 بعد أن تركت في مستشفى بمحافظة سراة عبيدة جنوب السعودية، حيث كان يعمل.  وحيدة بالمستشفى وقال في حديث للعربية.نت : كنت أعمل في المستشفى كرئيس للأقسام الداخلية والتمريض، وكان من ضمن مهام عملي استقبال أيتام الوالدين الذي كما أوضح أنه "من ضمن الأطفال الذين أشرف على رعايتهم طوال مدة عمله كانت الرضيعة سميرة، التي ولدت في المستشفى، لكن أمها لم تستلمها بعد الولادة لظروف خاصة لم تفصح عنها". وتابع قائلا: "بعد مضي 9 أشهر من مكوثها في حضانة المستشفى، بدأت الصغيرة تدخل في حالة نفسية غير مستقرة، فصرت أذهب باكرا إلى العمل للعب معها، واخراجها، لكنها كانت بمجرد عودتها إلى الحضانة ترتبك ثانية". ما دفعه لاحقا إلى تقديم طلب إلى مدير المستشفى للموافقة على رعاية سميرة في منزله لمدة ثلاثة أسابيع حتى تستقر حالتها النفسية، بحيث تتواجد مع زوجته وأبنائه". وأشار إلى أن الطفلة تحسنت كثيرا خلال تلك الفترة بين عائلته، إلا أنها انتكست مجددا بعد عودتها إلى المستشفى. وقال: "أبلغني الأطباء حينها أن حال...