LEBANESE SITE

أطلّ ميشال حايك على شاشة "أم تي في"، ليقدّم توقّعاته للعام 2025 حول مستقبل لبنان ودول المنطقة والعالم. وتحدث في بداية كلامه عن "لوحة مخيفة عنوانها الشر تهدد العالم  وأدق تفاصيل حياتنا وتسبقنا إلى مراكز العبادة"، مشيراً إلى أن "الشر بات في عروقنا". وأضاف: "الشر يريد تغيير الكوكب"، مشدداً على أنه "يجب أن نبقى على حقيقتنا لمواجهة هذا الشر". أطلّ ميشال حايك على شاشة "أم تي في"، ليقدّم توقّعاته للعام 2025 حول مستقبل لبنان ودول المنطقة والعالم. وتحدث في بداية كلامه عن "لوحة مخيفة عنوانها الشر تهدد العالم  وأدق تفاصيل حياتنا وتسبقنا إلى مراكز العبادة"، مشيراً إلى أن "الشر بات في عروقنا". وأضاف: "الشر يريد تغيير الكوكب"، مشدداً على أنه "يجب أن نبقى على حقيقتنا لمواجهة هذا الشر". لبنان عصام فارس يعود الى لبنان وابنه بالواجهة. يد مشبوهة تعبث بالامن وتحاول ان تضر وجوه عونية منشقة. حركة غامضة بالاجواء تبلل برج المراقبة في المطار. الجالية الاثيوبية في لبنان ستبرز نفسها. ارتفاع حرارة ملف ا...

خليل مسعود في رسالة أخيرة عبر الفيديو (٢٢ دقيقة) يروي قصته الكاملة وعن سبب قت له لزوجته عبير رحال صباح اليوم في المحكمة الشرعية في شحيم، والاسباب التي دفعته لهذا الفعل الاجرامي قبل ان يقوم باطلاق النار على نفسه! الفيديو الكامل:

ذكر موقع “العربية” أنه في تطور مفاجئ ومهم، كشفت معلومات صحفية حصول اتصال مباشر بين القيادة العسكرية الجديدة في سوريا وفيصل المقداد نائب الرئيس السوري السابق بشار الأسد، من دون تقديم تفاصيل إضافية.  كذلك تكشفت الرواية الكاملة لهروب الأسد، وكيف وضع قائد العمليات العسكرية للفصائل المسلحة أحمد الشرع خطة دخول العاصمة وإسقاط النظام قبل أشهر من الآن. فقبل يوم من فرار الأسد تلقى الأخير بعد ظهر السبت اتصالات من وزير الخارجية بسام صباغ والمستشارة بثينة شعبان ومن رئيسة اتحاد الطلبة دارين سليمان ومن نائبة الأمين العام للرئاسة لينا كيناية، وفق ما نقلت مجلة “المجلة”. وأكد لجميعهم حينها أنه “لا داعي للقلق” وأن “الدعم الروسي قادم” و”أننا سنقاتل ونستعيد المدن”.   بل أفادت المعلومات بأن الأسد كان وافق مبدئيا مساء السبت على إلقاء “خطاب الحرب” وليس الاستقالة أو التنحي. وجرت كافة التحضيرات لذلك، حتى إن مصوريه جهزوا المكان. وفيما ألح عليه مستشاروه كي يظهر، سأله أحدهم: “ماذا يحصل في حمص ودمشق؟ هل أعطيت تعليمات بعدم إطلاق النار؟ من أعطى التعليمات؟ هل هناك اتفاق في الدوحة بين وزراء صي...