LEBANESE SITE

أوقف جهاز الجمارك في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، شابًا قادمًا من تركيا بعد العثور بحوزته على مبلغ كبير من المال. وفي التفاصيل أنه “أثناء تفتيش حقائب شاب (من الطائفة الشيعية) قادم من تركيا، عثرت جمارك المطار داخل الحقائب على مبلغ مالي قدره مليوني ونصف مليون دولار، وتم توقيف الشاب، ويجري التحقيق معه لمعرفة مصدر هذه الأموال وإلى أي جهة يتم نقلها”. وكانت إسرائيل قد ذكرت في وقت سابق، أن الأموال الإيرانية تدخل إلى الحزب عبر تركيا. وقد سبق أن تم منع الطيران الإيراني من الهبوط في مطار بيروت من قبل السلطات اللبنانية بسبب الضغوطات والتهديدات الأميركية والإسرائيلية، مما أثار موجة من الغضب في صفوف بيئة الحزب، أدت إلى إغلاق طريق المطار والاشتباك مع الجيش والأجهزة الأمنية.  ليبانون ديبايت

كشفت صحيفة “Türkiye Gazetesi” التركية عن مخطط للإطاحة بالرئيس السوري أحمد الشرع وحكومته عبر انقلاب عسكري، جرى التخطيط له خلال اجتماع سري في مدينة عراقية مجاورة لسوريا.  وبحسب الصحيفة، فقد ضم الاجتماع كبار جنرالات الحرس الثوري الإيراني وضباطاً من النظام السوري السابق، إلى جانب ترتيبات لدعم تنظيمات مسلحة، من بينها “قوات سوريا الديمقراطية”، و”داعش”، و”الحشد الشعبي العراقي”، و”الحزب”.  ووفقاً للمصدر ذاته، فقد عُقد الاجتماع في فيلا مملوكة لرجل أعمال عراقي الأسبوع الماضي، بحضور اللواء حسين أكبر، القائد السابق في الحرس الثوري وسفير إيران الأسبق في دمشق، واللواء أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوية في الحرس الثوري، إضافة إلى مسؤول العمليات الخاصة في الاستخبارات الإيرانية.  وشارك من قيادات النظام السوري السابق كلٌّ من اللواء أسعد العلي، واللواء محمد خلوف، والعميد عادل سرحان، والعميد عبد الله مناف الحسن، والعميد محمد سرميني، حيث اتُّفق على تقديم دعم لوجستي وتسليحي من خلال معابر حدودية تشمل دير الزور-البوكمال، الحسكة-القائم-ربيعة-المالكية، بالإضافة إلى إمدادات عبر البح...

  زوجة ضابط رفيع في قوى الامن الداخلي تشكوا زوجها على مواقع التواصل الإجتماعي، اذا صارلنا شي أنا أو خيي أو أهلي، بتعرفوا مين المسؤول! شاهدا الفيديو الكامل للسيدة ماريانا أبي خليل  #وينية_الدولة

يشهد لبنان مؤخراً تراجعًا كبيرًا في الأمن المجتمعي، مما يهدد سلامة المواطنين في منازلهم ويؤثر سلبًا في الاقتصاد الوطني وما يجعل المواطنين يتساءلون: أين دور الدولة والأجهزة الأمنية وقوى الأمن الداخلي والجيش اللبناني في مواجهة هذا التحدي المتصاعد؟ في الأسابيع الأخيرة، شهد لبنان تصاعدًا مقلقًا في جرائم السرقة والقتل، مما أثار حالة من الذعر والاستياء بين المواطنين. فقد سُجلت عدة حوادث مروعة، أبرزها جريمة قتل في منطقة مزرعة يشوع، حيث أقدم عمال سوريون على قتل صاحب محطة وقود، إميل حديفة، بهدف السرقة، ثم فروا إلى سورية. كما شهدت منطقة فاريا جريمة مروعة أخرى، حيث أقدم الشاب ج. شمعون على دهس الفتى خليل خليل (17 عامًا) عدة مرات حتى فارق الحياة، وذلك بسبب خلاف على أفضلية المرور. وقد تم توقيف الجاني ووالدته ورفيقيه لاحقًا. وفي منطقة بصاليم، عُثر على جثة نائب مطران طائفة الأرمن الأرثوذكس في لبنان، الأرشمندريت كوجانيان (40 عامًا)، داخل منزله، ويُرجح أن دافع الجريمة كان السرقة، مع الاشتباه في تورط عمال سوريين. هذه الجرائم لم تقتصر على مناطق معينة، بل امتدت لتشمل مختلف أنحاء البلاد، مما يشي...